سوف احكى لكم قصتى كاملة بدون اى تزيف او مزايدة اعتراف كامل منى عن كل مادار فى حياتى والقصص التى ممررت بها قد اكون من الناس الذين عانوا من قصوةالحب والغدر والخيانة كل الاشكال تجد حبيب وتجد فى نفس الوقت خائن البداية كانت فى مرحلة الثانوية العامة حيث كان هناك ارطباط شديد بينى وبين ابنة عمى التى كنت احس منها دائما انها تحبنى فكانت فى نفس سنوات الدراسية وكان يشجعنى على هذا والدتها التى دوما ماكانت تقول ياعريس بنتى وان الشاب فى هذة الفترة معرض لتلك المرحلة التى اعرفها انها مرحلة ليست تحمل اى نوع من الحب بل هو مجرد اعجاب عندما يجد الولد من يهتم به فيتخيل ان هذا حب ولكنة غير ذالك لان الحب لابد وان يتوافق مع العقل والقلب فى نفس الوقت والاسيفشل والانسان العاقل يفكر قبل ان يتذوق مرارة الفشل والحرمان
اعود لاستكمال القصة بعدما وعدتنى ابنة عمى امام امها انها لى ولن تكون لغيرى وانها تحبنى وفى يوم من الايام فوجئت بأن احد الشباب متقدم لخطبتها وهو غير متعلم وهى كانت فى اخرسنة فى الثانوية وكانت مرشحة لاحدى الكليات فكان من المستحيل ان توافق على هذا العريس من وجة نظرى ولكن فوجئت بالموافقة منها ومن والدتها مع العلم ان عمى توفى قبل ذالك بحوالى 3 سنوات فكانت الصدمة الاولى فى حياتى انتابنى الحزن والالم كنت انام والدموع تسيل على خدى ولكنى لايرها احد من المقربين الى كتمت المى بداخلى اصبحت لااطيق ان ارها ولاارء امها وعندما لاحظوا عدم اهتمامى اتت الى هى ووالدتها البيت لتعتز وتقول انها غصب عنها وكلام لايودى ولايجيب وفى الاخر تحقت من الخيانة وانها تحب هذا الشخص رغم قولها لى انها تحبنى وتصرفتها معى فقلت لها الف مبروك وكانت هذة نهاية القصة الاولى فى حياتى تزوجت
وانجبت بنتان وولد واصبحت انا خال الاولاد واصبحت هى اخت لى منذ ذالك اليوم وتحققت من ان ماكان بين وبينها ليس حبا بل هو حب المرهقة والاهتمام فقط وعندما اقابلها ارى فيها اختى وليست من خانتى وليست من احببتها
اعود لاستكمال القصة بعدما وعدتنى ابنة عمى امام امها انها لى ولن تكون لغيرى وانها تحبنى وفى يوم من الايام فوجئت بأن احد الشباب متقدم لخطبتها وهو غير متعلم وهى كانت فى اخرسنة فى الثانوية وكانت مرشحة لاحدى الكليات فكان من المستحيل ان توافق على هذا العريس من وجة نظرى ولكن فوجئت بالموافقة منها ومن والدتها مع العلم ان عمى توفى قبل ذالك بحوالى 3 سنوات فكانت الصدمة الاولى فى حياتى انتابنى الحزن والالم كنت انام والدموع تسيل على خدى ولكنى لايرها احد من المقربين الى كتمت المى بداخلى اصبحت لااطيق ان ارها ولاارء امها وعندما لاحظوا عدم اهتمامى اتت الى هى ووالدتها البيت لتعتز وتقول انها غصب عنها وكلام لايودى ولايجيب وفى الاخر تحقت من الخيانة وانها تحب هذا الشخص رغم قولها لى انها تحبنى وتصرفتها معى فقلت لها الف مبروك وكانت هذة نهاية القصة الاولى فى حياتى تزوجت
وانجبت بنتان وولد واصبحت انا خال الاولاد واصبحت هى اخت لى منذ ذالك اليوم وتحققت من ان ماكان بين وبينها ليس حبا بل هو حب المرهقة والاهتمام فقط وعندما اقابلها ارى فيها اختى وليست من خانتى وليست من احببتها
عدل سابقا من قبل Admin في الثلاثاء ديسمبر 22, 2009 12:40 am عدل 2 مرات
