أرى نفسى حالماً بشئ ليس لى
أهواه وتمنيته ولكن كيف الوصول اليه
أحببت أن يكون ملازماً
بل يكون هو أنا أرانى بين عينيه
كثيراً ما تناجى العقل فى سماء حبه
وأشرقت بسمة الصباح البشوش من مقلتيه
وودتُ وجوده منفرداً فى صومعتى
طيلة يومى يخلد بين ذراعىّ المحبّة اليه
فياليت عمرى قرن به منذ زمن
ويتعثر عمرى بذلك سنيناً خائفاً عليه
يكاد الفؤاد يخفق وينادى باسمه
وينسى يوماً ما سواه من شدة تعلقه
أهواه وتمنيته ولكن كيف الوصول اليه
أحببت أن يكون ملازماً
بل يكون هو أنا أرانى بين عينيه
كثيراً ما تناجى العقل فى سماء حبه
وأشرقت بسمة الصباح البشوش من مقلتيه
وودتُ وجوده منفرداً فى صومعتى
طيلة يومى يخلد بين ذراعىّ المحبّة اليه
فياليت عمرى قرن به منذ زمن
ويتعثر عمرى بذلك سنيناً خائفاً عليه
يكاد الفؤاد يخفق وينادى باسمه
وينسى يوماً ما سواه من شدة تعلقه